منتدى بوابة الثقافة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نرجوا الافادة و الاستفادة


    مصطلحات الوحدة الاولى جغرافيا 3 ثانوي

    Admin
    Admin
    Admin


    المساهمات : 33
    تاريخ التسجيل : 21/01/2011

    مصطلحات الوحدة الاولى جغرافيا 3 ثانوي Empty مصطلحات الوحدة الاولى جغرافيا 3 ثانوي

    مُساهمة  Admin الأحد يناير 23, 2011 7:19 pm




    مصطلحات الوحدة الأولى :



    عالم الشمال : يقصد به العالم المتطور الواقع في النصف الشمالي للكرة الأرضية ويضم مجموعة الدول الصناعية الكبرى الو م أ وكندا ودول أوربا و روسيا واليابان إضافة إلى نيوزيلندا و أستراليا وجنوب إفريقيا وهي دول مكتفية ومصدرة للمواد الغذائية و الصناعية

    عالم الجنوب : يقصد به العالم المتخلف السائر في طريق النمو والذي يقع معظمه في النصف الجنوبي للكرة الأرضية بقارة آسيا وإفريقيا و أمريكا اللاتينية مشكل من دول حديثة الاستقلال غنية بالموارد الطبيعية تعاني التخلف و التبعية

    العالم الثالث : ظهر هذا المصطلح سنة 1952 على لسان الاقتصادي الفرنسي " ألفريد صوفي" للتمييز بينه وبين العالم الأول ( الرأسمالي ) والثاني ( الاشتراكي ) . يضم دول قارة أسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية

    العالم المتقدم : هو مجموعة الدول المتطورة في الميادين الاقتصادية التكنولوجية الاجتماعية الثقافية و السياسية ويقع معظمه شمال دائرتي عرض 30 ° شمالا في أمريكا و 35 ° شمالا في أوربا وآسيا بالإضافة إلى جنوب إفريقيا أستراليا ونيوزيلندا الواقعة في الجنوب .

    تبيض الأموال : المقصود عملية غسيل الأموال أي تحويل أموال مكتسبة بطريقة غير شرعيه (مثل أموال المخدرات والأسلحة والإرهاب والتزوير والدعارة ) إلى أموال شرعيه عن طريق عمليات بنكيه وتجاريه تحت غطاء المشروعية و هي جريمة اقتصادية

    اتفاقية لومي : اتفاقية موقع سنة 1975 بين الاتحاد الأوروبي ودول في إفريقيا ومنطقتي البحر الكاريبي والمحيط الهادي ومن الدول العربية الأعضاء موريتانيا والسودان وجيبوتي وتمنح الاتفاقية للصادرات الإفريقية إلى الاتحاد الأوروبي مزايا منها إعفاءً من الرسوم الجمركية

    مجموعة التبادل الحر ALENA : اتفاقية تجمع الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك تقضي برقع الرسوم الجمركية بين البلدان بداية من 1994

    التنمية : مصطلح اقتصادي يعني مجموع القرارات والإجراءات والمشاريع التي تهدف إلى الاستغلال الأمثل للإمكانات المادية والبشرية بهدف تحقيق التطور الاقتصادي والرفاهية الاجتماعية
    المؤشر : عبارة عن رقم إحصائي يمثل ظاهرة معينة خلال فترة زمنية محددة وهو احد أدوات الدراسات الاجتماعية الديموغرافية والاقتصادية والصحية و هو وسيلة لتقييم الواقع والمستقبل وقياس التغيرات على مر الزمن و من خلاله يمكن تشكيل انطباع أو إصدار حكم بالإيجاب أو السلب .

    التقدم : هي الحركة التي تسير نحو الأهداف المنشودة والمقبولة والتي يتحقق من ورائها تطور إيجابي نحو وضع أفضل وينطوي التقدم على مراحل أرقى من التطور من حيث الثقافة والقدرة الإنتاجية والسيطرة و الاستغلال الامثل للموارد الطبيعية .

    التخلف : ظاهرة تختصّ بها البلدان التي تعاني من ضعف النمو الاقتصادي و بطئ التنمية البشرية و التركيز على إنتاج المحاصيل التجارية و استخراج المواد الأوّلية الباطنية مقابل ضعف الأنشطة الصناعية التحويلية و نقص الخدمات .
    المعيار : معطيات قاعدية لضبط مواصفات موحدة لظاهرة ما أو هو أداة أو وسيلة تسمح بالإشارة أو الدلالة على وضعية معينة ويعبر عنه كذلك بأنه قيمة أو إشارة رقمية تسمح بتقييم حالة أو وضعية مجال اقتصادي معين .

    رؤوس الاموال : (رساميل) هي الموارد المختلفة التي يمكن استخدامها في العملية الإنتاجية لغرض تحسين إنتاجية العمل ويتأتى رأس المال من تراكم فائض عمل سابق .

    الاستثمارات : تمثل مجموع الأموال المنفقة لغرض إنماء رأس المال بمعنى توظيف المال في شراء المعدات والآلات والعقارات لغرض الإنتاج. والاستثمار يأخذ شكلين مباشر و يكون بواسطة التمويلات الذاتية أو عن طريق الشراكة أو عن طريق الاقتراض . و غير مباشر حيث تقوم به الدولة مثل إقامة الطرقات العامة أو مدارس .

    البنوك : هو منشأة مالية تتاجر بالنقود ولها غرض رئيسي هو العمل كوسيط بين رؤوس الأموال التي تسعى للبحث عن مجالات الاستثمار وبين مجالات الاستثمار التي تسعى للبحث عن رؤوس الأموال. وهي أنواع بنوك عامة وخاصة ومختلطة وتجارية زراعية صناعية ومن حيث مصدر الأموال هناك البنوك المركزية و بنوك الودائع وبنوك الأعمال والاستثمار

    البورصة : هي سوق إصدار الأوراق المالية يتم في نطاقها التعامل مع الأوراق المالية عن طريق الاكتتاب سواء تعلق ذلك بإصدار الأسهم أو بإصدار السندات والاكتتاب في الأسهم قد يكون مقصورا على المؤسسين وقد يكون عاما وذلك عن طريق طرح كل أو بعض أسهم الشركة على الجمهور للاكتتاب فيها في البورصة .

    السندات : هي عبارة عن قروض يقدمها المستثمرون إلى المؤسسات والحكومات حيث يقوم المستثمر (المقرض) بالحصول على سعر فائدة محددة نظير إقراض أمواله وفي المقابل تحصل الحكومة أو الشركة (المقترض) على الأموال ويمكن إصدار السندات لفترات تصل إلى ثلاثين عاما ويتم تصنيفها حسب جودتها أو احتمالات تسديد قيمتها.





    الأسهم : تمثل ملكية في شركة ما ويتم الإشارة إليها أحيانا بمصطلح "حصة" في شركة وهي أوراق تحمل قيمة نقدية متغيرة و تاريخيا تميل الأسهم إلى الارتفاع في القيمة بمرور الوقت و الأسهم تكون عرضة لتقلبات سعرية و يتم تداولها في السوق كأي سلعة تخضع للعرض والطلب ،

    العملة : يقصد بالعملة الشكل القانوني للنقد المتداول و هي تشمل النقود المعدنية وأوراق البنكنوت. و يطلق تعبير العملة الصعبة الذي أصبح مرادفا للدولار الأميركي على كل العملات القابلة للتحويل إلى الدولار .

    الإشهار و الدعاية : رسالة تهدف إلى ترويج سلعة أو خدمة أو فكرة عن طريق وسائل الاتصال - الصحف اليومية والمجلات والتلفاز والمذياع، حيث تشتري الجهات المعلنة مساحات في الصحف والمجلات لتنشر إعلاناتها كما تشتري جزءا من وقت التلفاز والمذياع لتعرض فيه إعلاناتها التجارية و للإشهار تأثيرٌ كبير على حياة الناس حيث يُشَجِّعَهُم على أنواع معينة من الطعام أو الملابس أو السيارات فهو يساهم في تشكيل الذوق العام والعادات والأمزجة والثقافات السائِدة في البلد .

    العولمة : العولمة تعني عالمية السوق إنتاجا واستهلاكا على حد سواء و هي تتعارض مع الاقتصاد الوطني و تتعارض مع مبدأ السيادة الوطنية للدول . و تعتبر الشركات متعددة الجنسيات و المؤسسات المالية العالمية أكبر من يقف من وراء العولمة ويستفيد منها و العولمة تؤثر من خلال الإعلام سلبا على المجتمعات الوطنية وعلى تماسكها وتقاليدها من خلال أجهزة البث الفضائي وشركات الإعلام العالمية فالعولمة توجه عالمي نحو إزالة الحواجز أمام انتقال السلع و الخدمات و رؤوس الأموال و المعلومات و أنماط العيش مابين مختلف الدول .

    منظمة الاوبيكOPEC : منظمة الدول المنتجة و المصدرة للنفط تأسست في 10 – 09 – 1960 ببغداد بهدف حماية مصالح الأعضاء و الوقوف في وجه الشركات الاحتكارية و تحقيق أسعار مناسبة للمحروقات تضم: العراق،السعودية،الكويت،فنزويلا،إيران،قطر،اندونيسيا ،الإمارات العربية،الجزائر،نيجيريا،

    الشركات المتعددة الجنسيات : تعرف بالشركات العابرة للقارات و هي الشركات التي ملكيتها وإدارتها تخضع لسيطرة جنسيات متعددة وتمارس نشاطها في بلاد أجنبية . تتمتع بقدر كبير من حرية تحريك ونقل الموارد و رؤوس المال و التكنولوجيا بين الدول المختلفة وهي بالتالي تساهم في بلورة خصائص وآليات النظام الاقتصادي العالمي الجديد والتأكيد على عالميته و تعد من العوامل الأساسية في ظهور العولمة،

    منظمة التجارة العالمية : OMC منظمة دولية تأسست سنة 1995 على أنقاض الاتفاقية العامة للتعريفة الجمركية – الجات – تعمل على وضع قواعد التبادل التجاري و تحرير التجارة العالمية برفع الحواجز الجمركية وذلك قصد تسهيل تدفق السلع والخدمات عبر العالم بدون قيود كما تتولى فض النزاعات التجارية بين البلدان الأعضاء 151 بلدا سنة 2007 .

    صندوق النقد الدولي : مؤسسة مالية دولية تأسست في ديسمبر 1945 و مقره واشنطن للعمل على تسير النظام النقدي الدولي منذ ح ع 2 و ضمان احترام الدول لقواعد مؤتمر بروتن وودز لسنة 1944 و تقديم الاستشارة والدعم للدول التي تواجه مشاكل مالية واقتصادي .

    البنك العالمي : انشأا في 25 - 06 – 1946 يقدم القروض للدول وخاصة النامية قصد تمويل المشاريع التنموية و المساعدات التقنية .

    اقتصاد السوق : نظام اقتصادي يقوم على قانون السوق(العرض والطلب) وعلى المبادرة الحرة والتنافس بين المؤسسات و الشركات

    الأسواق العالمية : وهي مناطق التبادل التجاري والتي تعرف حركة كثيفة في الاستيراد والتصدير ومختلف الأنشطة التجارية
    مجموعة الثمانية : هي الدول الأكثر تصنيعا في العالم بدأ تشكل المجموعة باجتماع دعت إليه فرنسا سنة 1975 حضرته إلى جانب فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، بريطانيا، الولايات المتحدة، كندا واليابان. لتنضم إلى هذه الدول روسيا في التسعينات تعقد هذه المجموعة اجتماعات دورية كل سنة لبحث قضايا اقتصادية، سياسية وأمنية

    مؤشر التنمية البشرية : مقياس تأليفي تتراوح قيمته من 0 إلى 1 يعتمد لقياس درجة تقدم الأقطار يتألف من أمل الحياة عند الولادة ونسبة التمدرس والناتج الداخلي الخام للفرد
    التكتلات الاقتصادية : هي معاهدات في المجال الاقتصادي تهدف لتوحيد السياسات الاقتصادية و تنقسم إلى تكتلات اقتصادية أفقية وهي التي تتم بين الدول مثل الاتحاد الأوروبي وتكتلات اقتصادية رأسية وتتم بين الشركات العملاقة وذلك لتحقيق مصالح اقتصادية وأرباح كبيرة
    ناتج داخلي خام : قيمة ما تنتجه مختلف القطاعات الاقتصادية داخل البلد الواحد خلال سنة .

    ناتج داخلي خام للفرد : (الدخل الفردي) وهو حاصل قسمة الناتج الداخلي الخام على عدد السكان وهو مقياس نسبي ويكون إما مرتفعا أو منخفضا وهذا حسب تغير عدد السكان والناتج الداخلي الخام.

    ناتج وطني خام : جملة الدخل الذي تحققه عوامل الإنتاج(مصانع خدمات) ببلد ما إضافة إلي المداخيل المتأتية من الخارج (تحويلات العمال المهاجرين و عائدات الاستثمارات)



    --------------------------------------------------------------------------------


    مصطلحات الوحدة

    تعريف البنك :هو منشأة مالية تتاجر بالنقود ولها غرض رئيسي هو العمل كوسيط بين رؤوس الأموال التي تسعى للبحث عن مجالات الاستثمار وبين مجالات الاستثمار التي تسعى للبحث عن رؤوس الأموال. وهي انواع بنوك عامة وخاصة ومختلطة وتجارية زراعية صناعية ومن حيث مصدر الاموال هناك البنوك المركزية و بنوك الودائع وبنوك الأعمال والاستثمار
    البورصة : هي سوق صدار الاوراق المالية يتم في نطاقها التعامل مع الأوراق المالية عند إصدارها لأول مرة؛ وذلك عن طريق ما يسمى بالاكتتاب، سواء تعلق ذلك بإصدار الأسهم عند تأسيس الشركات الجديدة أو عند زيادة رأسمالها بعد التأسيس، أو بإصدار السندات عند الحاجة إلى قروض طويلة الأجل. والاكتتاب في الأسهم قد يكون خاصا (مغلقا) أي مقصورا على المؤسسين وحدهم وقد يكون عاما؛ وذلك عن طريق طرح كل أو بعض أسهم الشركة على الجمهور للاكتتاب فيها.
    الاسهم : تمثل ملكية في شركة ما، ويتم الإشارة إليها أحيانا بمصطلح "حصة" في شركة. وتاريخيا تميل الأسهم إلى الارتفاع في القيمة بمرور الوقت. كما أنها تتمتع بآفاق لتحقيق أداء أفضل من أنواع الاستثمار الأخرى على المدى الطويل. ورغم ذلك فإن الأسهم تكون عرضة لتقلبات سعرية أكبر من الأدوات المالية الأخرى.
    السندات : هي عبارة عن قروض يقدمها المستثمرون إلى المؤسسات والحكومات؛ حيث يقوم المستثمر (المقرض) بالحصول على سعر فائدة محددة نظير إقراض أمواله لفكرة ما، وفي المقابل تحصل الحكومة أو الشركة (المقترض) على الأموال التي تحتاجها، كما يحصل المستثمر أيضا على مبلغ استثماره الأصلي -المبلغ الأساسي أو سعر إصدار السندات- الذي يستحق في نهاية أجل محدد، ويمكن إصدار السندات لفترات تصل إلى ثلاثين عاما، ويتم تصنيفها حسب جودتها أو احتمالات تسديد قيمتها.
    التداول : تستخدم هذه الكلمة لوصف التعاملات بوحدات الصناديق: الأسهم والسندات وغيرها.
    مؤشر ناسداك المجمع : مؤشر لنظام السوق الوطني يشمل أكثر من 5000 سهم يتم تبادلها عبر المنصات فقط وليس من خلال البورصة.
    مؤشر داوجونز : يتكون هذا المؤشر -على سبيل المثال- من ثلاثين شركة رئيسية، ويحتسب باستخدام المتوسط المتحرك لأسعار أهم هذه الشركات، وبالتالي عندما يهبط مؤشر داو جونز بمستوى 30 نقطة مثلا؛ فهذا يعني أن متوسط أسعار أسهم الثلاثين شركة قد انخفضت 30 نقطة. إن هذا المؤشر يعتبر دليلا على الوضع العامللسوق، ويمكن أن يكون مفيدا عند استخدامه كمقياس لتقييم أداء أي سهم.
    تبييض وغسيل الاموال : المقصود عملية غسيل الأموال هو تحويل أموال غير شرعيه إلى أموال شرعيه عن طريق عمليات بنكيه وتجاريه تحت غطاء المشروعيه ..
    مصادر هذه الأمـــــــوال دائما تكون مصادر هذه الاموال من عمليات ممنوعه دوليا مثل أموال المخدرات والأسلحه والإرهاب والخمور والسرقه والتزوير والإختلاس والدعاره والتعامل بالبضائع المسروقه والإبتزاز والتهريب وغيرها ..
    أركان عملية غسل الاموال :الغاسل ( وهو الشخص أو المنظمه أو المجموعه اللتي تحوز أو تمتلك تلك الاموال وترغب في غسلها )
    المغسول ( عبارة عن الاموال والمتحصلات الماليه الناتجه من العمليات الغير شرعيه )
    المغسول لديه ( وهو المؤسسة أوالمصرف أو المكتب الذي يقوم بالإجراءات المخالفه للقانون بتحويل هذه الاموال الى اموال مشروعه.
    الاثار الإقتصاديه لغسيل الأموال :
    1/ استبدال القنوات الإستثمارية الحقيقة بقنوات اخرى وهميه مما يسبب خللا في الناتج القومي المحلي للدوله
    2/ استغلال الدول الناميه اللتي تفتقر للوسائل الرقابيه الصارمه مما يسبب خللا لإقتصادها
    3/ خلق أسواق مصرفيه سيئة السمعه
    4/ توزيع الدخل بشكل غير حقيقي وذلك بدخول أشخاص ومستثمرين جدد في النشاطات الوهميه المحفوفه بالمخاطر
    5/ التهرب من دفع الزكاة والضرائب مما يسبب من تقليل لمصادر الدوله ..
    الدعاية : يقصد بالدعاية هنا طريقة إشهار المنتج وكيفية تعريف العملاء به والعلاقات العامة. وهنا يحدد المسوق القنوات الإعلامية المستخدمة للإعلان عن المنتج مثل الصحف أو الراديو والميزانية المخصصة لذلك. برامج ولاء العملاء أيضاً تندرج في المزيج التسويقي كأحد العناصر الدعاية والإعلان.
    الاشهار والاعلان : لإعـــلان رسالة تهدف إلى ترويج سلعة أو خدمة أو فكرة. وفي العديد من البلدان، يعايش الناس يوميًا أشكالاً مختلفة من الإعلان. والإعلانات المطبوعة تشغل مساحة كبيرة من الصحف والمجلات، بينما تظهر الملصقات الإعلانية في كثيرٍ من المركبات العامة والمحلات التجارية والمرافق العامة. وتتخلل الإعلانات التجارية برامج التلفاز والمذياع.
    يصل الإعلان إلى الجمهور عن طريق أشكال متعددة من وسائل الاتصال. وتشمل هذه الوسائل الصحف اليومية والمجلات والتلفاز والمذياع، حيث تشتري الجهات المعلنة مساحات في الصحف والمجلات لتنشر إعلاناتها، كما تشتري جزءا من وقت التلفاز والمذياع لتعرض فيه إعلاناتها التجارية. إضافة الى الملصقات واللوحات الملونة و اللوحات الكهربائية الضخمة. وهناك وسائل إشهارية أخرى تشمل: الإعلانات الموضوعة على وسائل المواصلات وعرض الواجهات و العرض في مكان البيع و دليل الهاتف و توزيع التذكارات. وللإعلان تأثيرٌ كبير على حياة الناس حيث يُشَجِّعَهُم على أنواع معينة من الطعام أو الملابس أو السيارات . وعلى هذا النحو، فإن الإعلان يساهم في تشكيل الذوق العام والعادات والأمزجة والثقافات السائِدة في البلد. وقد يساهم الإعلان في رفع المستوى المعيشي عن طريق الترويج لبيع عدة أنواع من
    :”المقصود بالاستثمار العيني :
    - هو عملية استخدام السلع والخدمات في تكوين طاقات إنتاجية جديدة، أو المحافظة على طاقات إنتاجية موجودة أصلاً في المجتمع، أو تجديدها. والاستثمار بهذه المثابة يعبِّر عن نشاط إنتاجي بمقتضاه تقام المباني بجميع أنواعها، ويجري إنشاء الطرق وتعبيدها، وتستصلح الأراضي للزراعة، وتقام الجسور، ووسائل الاتصال السلكي واللاسلكي، وغير ذلك من المنشآت الثابتة كالسكك الحديدة، والمرافق العامة كالمجاري ومياه الشرب.. إلخ. ويجري تجهيز تلك المنشآت بالآلات والمعدات والأدوات اللازمة للإنتاج. ويعبر كل ذلك عن الاستثمار في تكوين الأصول الثابتة. كما يعتبر استثمارًا كل إضافة إلى رصيد المواد الخام والسلع الإنتاجية الأخرى، وهو ما يعبر عنه (بالتغير في المخزون).
    السندات : هي عبارة عن قروض يقدمها المستثمرون إلى المؤسسات والحكومات حيث يقوم المستثمر ((المقرض )) بالحصول علىسعر فائدة محددة نظير إقراض أمواله لفكرة ما ، وفي المقابل تحصل الحكومة أو الشركة ((المقترض )) على الأموال التي تحتاجها ، كما يحصل المستثمر أيضا على مبلغ استثماره الأصلي - المبلغ الأساسي أو سعر إصدار السندات-الذي يستحق في نهاية اجل محدد ، ويمكن إصدار السندات لفترات تصل إلى ثلاثون عاما ويتم تصنيفها حسب جودتها أو احتمالات تسديد قيمتها .
    الأسهم :، فهي بمثابة مشاركة في رأس المال، وهي أوراق تحمل قيمة نقدية متغيرة، يتم تداولها في السوق كأي سلعة تخضع للعرض والطلب، فتزيد قيمتها أو تقل تبعاً لذلك. وتخضع الأسهم لشروط ملكية تضعها الشركة المصدرة لهذه الأسهم، أو سوق الأوراق المالية التي تدرج فيها، على أساسها يتم بيعها وشراءها بين حاملي الأسهم، والذين ينوب عنهم في الغالب سماسرة للقيام باجراءات البيع والشراء
    مفهوم عولمة الاقتصاد : ان العولمة تعني عالمية السوق انتاجا واستهلاكا على حد سواء وانها تتعارض مع الاقتصاد الوطني فالشركات المتعددة الجنسيات تسعى وراء الربحية اولا واخيرا ولاتعنيها مصلحة اقتصاد البلد الذي تعمل فيه ومتطلبات نموه فهذه الشركات تعمل وفق مبدأ المنافسة اي انها تسعي للحصول على انتاج جيد بجودة عالية وسعر اقل واستثمارات اقل كلفة وتتعارض العولمة ايضا مع مبدأ السيادة الوطنية للدول .
    واخيرا تؤثر العولمة من خلال الاعلام تؤثر سلبا على المجتمعات الوطنية وعلى تماسكها وتقاليدها فهي تنتهك خصوصيات هذه المجتمعات وتقتحم خلاياها الاسرية من خلال اجهزة البث الفضائي وشركات الاعلام العالمية ناشرة قيما وانماط حياة وسلوكا غريبة عن هذه المجتمعات وكلها وسائل يصعب مراقبتها والحد من تدخلها.
    تعريف المؤشر: عبارة عن رقم إحصائي يمثل ظاهرة معينة خلال فترة زمنية محددة. وهو احد أدوات الدراسات الاجتماعية الديموغرافية والاقتصادية والصحية وأية دراسات أخرى. وينقسم المؤشر إلى نوعين:الأول: مؤشر يقيس متغيرات كميةالثاني: مؤشر يقيس متغيرات نوعية وخلاصة القول، أن ما يجب أن ندركه من أن المؤشر حقيقة إحصائية وقياسية وكمية، وانه صورة من صور الإدراك الكيفي، ووسيلة لتوضيح الأهداف وتعريفها، كما انه لتقييم الواقع والمستقبل وقياس التغيرات على مر الزمن.
    الشركات المتعددة الجنسيات : هي الشركات التي ملكيتها تخضع لسيطرة جنسيات متعددة كما يتولى إدارتها أشخاص من جنسيات متعددة وتمارس نشاطها في بلاد أجنبية متعددة على الرغم من أن إستراتيجياتها وسياساتها وخطط عملها تصمم في مركزها الرئيسي الذي يوجد في دولة معينة تسمى الدولة الأم Home Country ، إلا أن نشاطها يتجاوز الحدود الوطنية والإقليمية لهذه الدولة وتتوسع في نشاطها إلى دول أخرى تسمى الدول المضيفة ، واتضح بأن هذه الشركات تعتمد في أنشطتها على سوق متعدد الدول ، كما أن استراتيجياتها وقراراتها ذات طابع دولي وعالمي ، ولهذا فهي تكون شركات متعددة الجنسيات ، ذلك لأنها تتمتع بقدر كبير من حرية تحريك ونقل الموارد ومن ثم عناصر الإنتاج من رأس المال والعمل فضلاً عن المزايا التقنية أي نقل التكنولوجيا بين الدول المختلفة ، وهي بالتالي تساهم في بلورة خصائص وآليات النظام الاقتصادي العالمي الجديد والتأكيد على عالميته و تعد من العوامل الأساسية في ظهور العولمة، ومن أهم سماتها أنها تعدد الأنشطة التي تشتغل فيها دون أدنى رابط بين المنتجات المختلفة. ويرجع السبب الرئيسي الذي دعاها إلى تنويع نشاطها ، فهي تستند إلى اعتبار اقتصادي مهم ، وهو تعويض الخسارة المحتملة في نشاط معين بأرباح تتحقق من أنشطة أخرى ، وأيضاً تعمل هذه الأسواق للسبب ذاته ، وتعدد أساليب إنتاجها بحيث إذا ارتفعت قيم أحد عناصر الإنتاج التي يعتمد عليها أسلوب إنتاجي ما يمكن الانتقال إلى أسلوب إنتاجي آخر يعتمد على عنصر إنتاجي ذات ثمن منخفض نسبياً ، ومن هنا جاءت تسمية هذه الشركات باسم متعددة الجنسيات
    خصائص الشركات المتعددة الجنسيات
    ضخامة الحجم : تتميز هذه الشركات بضخامة حجمها وتمثل كيانات اقتصادية عملاقة ، ومن المؤشرات التي تدل على هذا ، حجم رأس المال وحجم استثماراتها وتنوع إنتاجها وأرقام المبيعات والإيرادات التي تحققها ، والشبكات التسويقية التي تملكها ، و حجم إنفاقها على البحث والتطوير ، فضلا عن هياكلها التنظيمية وكفاءة أدارتها ، أو ما يطلق عليه " رقم الأعمال". ، ووفقاً لهذا المقياس احتلت شركة ميتسوبيشي ، بإجمالي إيراداتها الذي بلغ 184,4 مليار دولار ، المرتبة الأولى بين أكبر خمسمائة شركة متعددة الجنسيات في عام 1995 م ، والتي يصل أجمالي إيراداتها إلى نحو 44% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. كذلك تستحوذ هذه الشركات على نحو 80% من حجم المبيعات على المستوى العالمي. أن نشاط الشركات المتعددة الجنسيات حقق معدلات نمو مرتفعة تجاوزت 10% سنوياً أي نحو ضعف معدل النمو في الاقتصاد العالمي ومعدل نمو التجارة العالمية .
    2 ازدياد درجة تنوع الأنشطة : إنها تتميز بالتنوع الكبير في أنشطتها ، فسياستها الإنتاجية تقوم على وجود منتجات متنوعة متعددة ، ويرجع هذا التنوع إلى رغبة الإدارة العليا في تقليل احتمالات الخسارة ، من حيث أنها إذا خسرت في نشاط يمكن أن تربح من أنشطة أخرى والتي انتهجتها الشركات الكبرى بعد الحرب العالمية الثانية. ونتيجة لذلك تتشعب الأنشطة التي تقوم بها الشركات المتعددة الجنسيات قطاعياً وجغرافياً ن وهذا بالتالي يؤدي إلى تحقيق التكامل الأفقي والرأسي .
    3 الانتشار الجغرافي – الأسواق : اي كبر مساحة السوق التي تغطيها وامتدادها الجغرافي ، خارج الدولة الأم ، بما لها من إمكانيات هائلة في التسويق ، وفروع وشركات تابعة في أنحاء العالم. لقد ساعدها على هذا الانتشار التقدم التكنولوجي الهائل، ولاسيما في مجال المعلومات والاتصالات. وقد ساعدت على ذلك كله إبداعات الثورة العلمية والتكنولوجية في مجالي المعلومات والاتصالات ، حيث أصبح ما يسمى الإنتاج عن بعد حيث توجد الإدارة العليا وأقسام البحث والتطوير وإدارة التسويق في بلد معين ، وتصدر أوامر بالإنتاج في بلاد أخرى .
    4 القدرة على تحويل الإنتاج والاستثمار على مستوى العالم : أن هذه الخاصية ناتجة عن كون هذه الشركات تتميز بنشاطها الاستثماري الواسع في العالم، وكذلك كونها كيانات عملاقة متنوعة الأنشطة تسودها عمليات التكامل الأفقي والرأسي . على الرغم من ضخامة الاستثمارات الدولية التي تقوم بها الشركات المتعددة الجنسيات ، فإن أكثر من ثلثي استثماراتها تتركز في الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي ( إنجلترا وألمانيا وفرنسا ) وسويسرا واليابان، ويعود هذا التركز إلى العوامل التالية : - المناخ الجاذب لهذه النوعية من الاستثمارات ، - ارتفاع العائد على الاستثمارات ، - تزايد القدرات التنافسية للدول المضيفة والتي تتحقق عادة من خلال انخفاض تكلفة عنصر العمل وتوافره وارتفاع مستواه التعليمي ومهاراته وإنتاجيته ، - توافر البنية الأساسية وتسهيلات النقل وتقدم شبكات الاتصالات ، - والطاقة الاستيعابية للاقتصاد القومي .
    5 إقامة التحالفات الإستراتيجية : وهي تعتبر من السمات الهامة للشركات متعددة الجنسيات والتي تسعى دوماً إلى إقامة تحالفات إستراتيجية فيما بينها ومن أجل تحقيق مصالحها الاقتصادية المشتركة وتعزيز قدراتها التنافسية والتسويقية. أن التحالفات الإستراتيجية بين الشركات المتشابهة تتم في الصناعات المتماثلة بدرجة أكبر، وفي بعض الأحيان يأخذ هذا التحاف شكل الاندماج ، وهذا يظهر بوضوح في مجال البحث والتطوير بما يحتاجه إلى تمويل ضخم ، ومن الأمثلة على هذا التعاون ، التمركز الأوروبي لبحوث الحاسوب والمعلومات والاتصالات التي تشترك فيه ثلاثة شركات أوروبية كبرى تنتج الحاسبات الآلية ، وهي بول الفرنسية Bull و TCL البريطانية و سمنز الألمانية ،
    . 6 المزايا الاحتكارية : تتمتع الشركات متعددة الجنسيات بمجموعة من المزايا الاحتكارية ، مما يتيح لها الفرصة لزيادة قدراتها التنافسية ومن ثم تعظيم أرباحها وإيراداتها . وتتحدد المزايا الاحتكارية في أربعة مجالات هي التمويل ، والإدارة ، والتكنولوجيا ، والتسويق.
    تعبئة المدخرات العالمية : أن كل شركة من الشركات متعددة الجنسيات تنظر إلى العالم كسوق واحدة ، ومن ثم تسعى إلى تعبئة المدخرات من تلك السوق في مجموعها بالوسائل التالية :
    طرح الأسهم الخاصة بتلك الشركات في كل من الأسواق المالية العالمية الهامة وكذلك الأسواق الناهضة، وغيرها . و هي تعتمد على الاقتراض من البنوك متعددة الجنسيات وبمعدلات عالية
    تستقطب الشركات متعددة الجنسيات الجزء الأعظم من تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر وتوجهه أساساً إلى أسواق الدول الصناعية التي تمثل ثلاثة أرباع السوق العالمية
    إلزام كل شركة تابعة بأن توفر محلياً أقصى ما يمكن لتمويل اللازم لها، من خلال وسائل مختلفة مثل المشروعات المشتركة، طرح الأسهم الخاصة بتلك الشركات في الأسواق المالية العالمية، الاقتراض من الجهاز المصرفي المحلي غيرها
    تعبئة الكفاءات : تتميز الشركات متعددة الجنسيات بعدم تقيدها بتفضيل مواطني دولة معينة عند اختيار العاملين بها حتى أعلى المستويات ، فالمعيار الغالب الذي تأخذ به هو معيار الكفاءة. و النمط المعمول به في اختيار العمالة في هذه الشركات هو الاستفادة من الكادر المحلي لكل شركة تابعة مع اجتياز سلسلة من الاختيارات والمشاركة في الدورات التدريبية .
    9 التخطيط الاستراتيجي والإدارة الإستراتيجية : يعتبر التخطيط الاستراتيجي أداة لإدارة الشركات متعددة الجنسيات ، وهو المنهج الملائم الذي يضمن ويؤدي إلى تحقيق ما تهدف إليه الشركة والتعرف على ما ترغب أن تكون عليه في المستقبل . يكثر استخدام التخطيط الاستراتيجي في ش م ج وهي تسعى من خلال ذلك اقتناص الفرص وتكبير العوائد ، وتحقيق معدلات مرتفعة في المبيعات والأرباح ومعدل العائد على رأس المال المستثمر. أن التخطيط الاستراتيجي هو الأداة الأساسية التي تستخدمها وتقوم بها الإدارة الإستراتيجية في تلك الشركات ، لتحقيق الأهداف الإستراتيجية . وتعد الخطط الإستراتيجية في غالبية الشركات المتعدية الجنسيات في المراكز الرئيسية،
    . تعاظم الشركات المتعددة الجنسيات هناك العديد من المؤشرات والتي تدل على تعاظم دور الشركات المتعددة الجنسيات والعالمية النشاط ومن أهمها : _ أن حوالي 80% من مبيعات العالم تتم من خلال الشركات متعدية الجنسيات، وهو ما يعكس ضخامة قدرتها التسويقية والإنتاجية التي مكنتها من السيطرة على جزء هام من حركة التجارة الدولية . _ الدور الكبير الذي تلعبه هذه الشركات في تسريع الثورة التكنولوجية ، فبفضلها زادت نسبة الاكتشافات التكنولوجية الحديثة والتي كانت نتيجة لجهود البحث والتطوير Research and ) (development التي قامت بها هذه الشركات _ تجاوزت الأصول السائلة من الذهب والاحتياطيات النقدية الدولية المتوافرة لدى الشركات المتعددة الجنسيات نحو ضعفي الاحتياطي الدولي منها، ويدل هذا المؤشر على مقدار تحكم هذه الشركات في السياسة النقدية الدولية والاستقرار النقدي العالمي . أن ما ينبغي التأكيد عليه هو أن هناك رابطة سببية بين كل من العولمة والشركات متعددة الجنسيات ، فكل منها غذي الآخر واستفاد منه خلال السنوات الماضية. تساهم العولمة في زيادة حجم الشركة ، ومؤدية إلى توسع حجم الدمج والتملك Marger & Acquisition عبر الحدود . فعلى سبيل المثال في عام 1996 م، بلغ حجم الدمج والتملك 247,6 بليون دولار ويمثل هذا أكثر من 80% من أجمالي الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي. ومن ثم فإن العامل الرئيسي وراء الزيادة القياسية في حجم الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي في عام 1998 م مرجعه الزيادة السريعة في عدد وحجم عمليات الدمج والتملك على المستوى الدولي التي ارتفعت بنسبة 75% في عام 1998م، لتصل 586,8 بليون دولار. و ساهمت العولمة في إزالة العقبات التي وضعت في السابق لحماية السوق المحلي ، ومن ثم يمكن للشركة التوجه للاستثمار واستيراد متطلبات الإنتاج دون عقبات تجارية. وبالتالي ، فأن كل من العولمة والشركات متعددة الجنسيات قد أثر كل منهما في تطور والتأثير بالأخر، والمستفيد في النهاية الشركات متعددة الجنسيات . وخلال السنوات الأخيرة من القرن الماضي شهد عالمنا تغيرات كبيرة قادتنا إلى اليوم بالعولمة .

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 5:15 pm